طُرق تعليم الطلبة، بحسب الفئة العمريّة، وتفاوت درجات الاستيعاب لديهم. الأساليب الخاصّة بتدريس الحصص. الأسس والقواعد التربويّة القائمة، جنباً إلى جنب مع الأسس التعليميّة. قواعد اللغة الرسميّة التي يتحدث بها الطلبة، وسكان البلد القائم فيه نظام التعليم. تكنولوجيا المعلومات، والأدوات والطرائق التكنولوجيّة الحديثة. الظروف المُختلفة للطلبة، والأساليب المناسبة للتعامل معها. المعايير الخاصّة بالمهارات هي تقديم خطط تعليميّة قابلة للتطبيق في بيئة التعليم. توفير بيئة تعليميّة آمنة، تخدم أهداف العملية التعليميّة. المرونة في تقديم المادة التعليميّة للطلبة، وباستخدام وسائل مُبتكرة، تُحفّز الطالب نحو الفهم والتعلّم. استخدام الوسائل التعليميّة المُختلفة أثناء الحصة؛ ممّا يجعل العمليّة التعليميّة شاملة للأسلوب والأدوات. ربط الحصص والشروحات المُختلفة، بحياة الطلبة وواقعهم المُعاش؛ ممّا يساعدهم على تذكر المعرفة، وفهمها بأسرع وقتٍ مُمكن. تفعيل التواصل مع الطلبة؛ عبر فتح المجال أمام مشاركتهم وتقديم آرائهم وملاحظاتهم، إلى جانب تعزيز التواصل والحوار بين الطلبة أنفسهم. استخدام تكنولوجيا المعلومات، والتقنيات المختلفة في مجال العلوم.

المعايير المهنية للمعلمين بالمملكة العربية السعودية pdf

المعايير المهنية للمعلمين بالمملكة العربية السعودية المعايير المهنية للمعلمين في المملكة العربية السعودية реакция

أبحاث ودراسات تربوية السجل الكامل - Shamaa

المعايير والمسارات المهنية للمعلمين في المملكة العربية السعودية
  • قراند اون لاين
  • للبيع - مخطط الشفاء بتبوك | عقار ستي
  • ديكورات محلات ملابس
  • سكتم بكتم الجزء الاول
  • تجويد مهنة المعلم - المعايير المهنية للمعلمين في السعودية - منصة أعناب
  • المعايير المهنية للمعلمين في المملكة العربية السعودية реакция
  • انشاء حساب في الهوت ميل
  • معايير جديدة للمعلمين تواكب رؤية 2030 وتسهم في التغيير والتنافسية - المدينة
  • المعايير والمسارات المهنية للمعلمين في المملكة العربية السعودية
  • المعايير المهنية للمعلمين في المملكة العربية السعودية live
  • الكلية العالمية للسياحة والفندقة

فضلاً عن الإلمام بالمهارات اللغوية والكمية العامة التي ظهر أن لها تأثيرا واضحًا على فاعلية المعلم ونجاحه في تأدية واجباته المهنية. وتقدم المعايير للمعلمين الجدد الذين هم في حاجة إلى تأسيس خبرة علمية ومهنية بناءً على إعدادهم الدراسي في المرحلة الجامعية، لغةً مشتركة ورؤيةً واضحة لما يعنيه التدريس بوصفه عملاً مهنياً متخصصاً يمكنهم من تعريف ممارساتهم وتطويرها والسعي للتطور المهني مدى الحياة. حيث يمكن أن يستخدمها المعلمون الجدد للتركيز على تعلم الطلاب والممارسات التدريسية، وصياغة أهداف مهنية لتطوير ممارساتهم، بالإضافة إلى توجيه ومراقبة مدى التطور في الممارسات التدريسية وتقويمها. المستفيد من المعايير: صممت هذه المعايير لكي تكون متعددة الأغراض، حيث يمكن استخدامها من قبل وزارة التربية والتعليم بالتعاون مع المركز الوطني للقياس والتقويم في عمليات اختيارات المعلمين الجدد، وتفعيل نظام الترخيص لبدء مزاولة مهنة التدريس والحصول على وثيقة معترف بها وطنيًّا. إضافة إلى إمكانية استخدامها من قبل مؤسسات إعداد المعلمين بما فيها الجامعات الحكومية والخاصة، لتطوير السياسات الخاصة ببرامج إعداد المعلمين من حيث التأهيل والإعداد، والدعم والتقويم والاعتماد الأكاديمي، فضلاً عن الاستفادة منها للتعلم والتدرب الذاتي للمعلم في مرحلة الإعداد والتأهيل، والاستعانة بها كذلك في الكشف عن نواحي القوة والضعف في مرحلة مبكرة من حياته المهنية.

ويأتي هذا الاهتمام بالمعلم من كونه الركيزة الأساسية للتغيير المنشود، وأحد أهم عناصر العملية التعليمية نظرًا لتأثيره المباشر على مخرجات تعلم الطلاب واكتسابهم المعارف والمهارات التخصصية والعامة في المواد التي يدرسها، ولما يضطلع به من دور تربوي يركّز على التطور بعيد الأمد لدى طلابه وتكوين مسؤولية ذاتية عن تعلمهم، بحيث يقوم الطالب بدوره في اكتساب المهارات والتوجهات الضرورية التي تدعم استقلاليته والاعتماد على الذات. ويُعدّ مشروع تطوير المعايير المهنية الوطنية للمعلمين الذي يعده المركز الوطني للقياس والتقويم لصالح مشروع الملك عبدالله لتطوير التعليم أحد المرتكزات التي تقوم عليها جهود التغيير والتطوير في مجال التربية والتعليم في المملكة العربية السعودية؛ إذ يخدم عدة أغراضٍ لعل من أهمها التحقق من المعارف والمهارات التي يجيدها المعلمون الجدد المتقدمون لمهنة التعليم، والإسهام في تكوين صورة عن مدى فاعلية المعلم الجديد يمكن الاستفادة منها على نحو مؤسسي أو ذاتي لتحديد الحاجات المهنية والتعليمية وتطويرها، فضلاً عن تزويد مؤسسات إعداد المعلمين بتغذية راجعة عن مستوى مخرجاتها، ومساعدتها على إعداد معلمين متمكنين وقادرين على تحقيق تلك المتطلبات، يتميزون بالمرونة، ولديهم القابلية على استيعاب الظروف المتغيرة والتعامل معها، إضافة لتمتعهم بمنظومة من القيم والتوجهات المهنية.