ولد العم / سعيد علي محمد خضري في حارة الشبيكة إحدى حارات مكة المكرمة, حيث كان هناك منزل والده ونشأ بها وعاش فيها, حتى بدأ رحلته منذُ صغره مع صناعة السوبيا كهواية وإبداع ذاتي, حيث يتم تجهيزها وتحضيرها بطريقته الخاصة في محلٍ لا يتجاوز البضع مترات أمام الحرم المكي الشريف استعداداً لبيعها. و لقد ميّزعشاق السوبيا بأن السوبيا التي ينجزها العم سعيد خضري متفرّدة بجودة طعمها ومذاقها اللذيذ و نكهتها الكامنة, فأختارها عشاقها على غيرها ( فمن ذاقها عرفها و من عرفها غرفها) مما جعلها تتفوّق و تتغلّب على بقية ما يُصنع من سوبيا في مكة, دلّل على تلك الجودة انتشارها بسرعة فائقة بين الناس, فقد نالت صناعتها تطوراً خاصاً بإدخال خلطته السرية عليها, حتى استحقت ذلك الاكتساح والشهرة عن جدارة وتفوّق على أي مشروب آخر. ولكثرة الطلب عليها بالذات في شهر رمضان المبارك كان يضع السوبيا في أزيار صغيرة الحجم تُصنع من الفخار خصيصاً لبيعها, ومع تطوّر الصناعات استُبدِلت بعد ذلك بالأكياس البلاستيكية لبيعها. فأسس العم سعيد خضري في عام 1375هـ أول محل له في الشبيكة بالقرب من المسجد الحرام أمام مسجد المحجوب بين سوق الصغير ومدارس الفلاح.

طرب سعيد البم

  1. وظائف في ارامكو السعودية
  2. برنامج حساب زمن بقاء عملائك | فانتزل
  3. تحميل اغنية انا اسمى سعيد الهوا mp3
  4. الوسمه لتسويد الشعر
  5. مشاريع احياء
  6. حمض الفوليك - ويكيبيديا
  7. البلاك بورد جامعة الملك خالد
  8. سعيد محمد نور المصحف كامل
عيد ميلاد سعيد بالانجليزية

اغاني سعيد النموشي mp3

اغاني سعيد

السوبيا في الأساس مشروب طبيعي يصنع منزليًا ، ولكن عائلة الخضري وتحديدًا سعيد قررت أن تتخذ من الأمر عمل له ، وبالفعل بدأ يصنع السوبيا ويوزعها على المواطنين والمقيمين ، وكان في بداية الأمر يوزع المشروب على معارفه ومن يعرفها ويطلبها وبعدها أشتهر كثيرًا ، وبدأ المجتمع المكي كله في التعرف على السوبيا التي يصنعها سعيد الخضري. من هنا اقترنت السوبيا باسم سعيد الخضري وأصبح علامة من علامات المشروبات التي تقدم في مكة ، لم تكن السوبيا لدى سعيد الخضري هي المشروب العادي الذي يتم تحضيره في أي مكان ، بل كانت لها طعم خاص يميزها ، وجودة كبيرة ونكهة مميزة. وهو ما جعل الجميع يقولون أن سوبيا سعيد الخضري لها خلطة سرية جعلته يكتسح كافة المشروبات المحلية ، وتتفوق سوبيا الخضري على كافة المصنعين الآخرين ، وكان سعيد في شهر رمضان يقوم بإعداد كميات كبيرة من السوبيا لكي يلاحق على الطلبات الكثيرة في هذا الشهر. وحرص الخضري على تقديم السوبيا بطريقة مبتكرة فكان يقدمها في البداية في أزيار فخارية ، وكانت هذه الأزيار صغيرة الحجم تصنع خصيصًا بغرض بيعها ، بعد أن تطورت الصناعة قرر الخضري أن يبدل الأزيار الفخارية بالأكياس وبعدها العبوات البلاستيكية.

  1. Playstation 1 العاب
  2. التسجيل القرعة
  3. نتائج كفايات المعلمات 14.0.0
  4. اسم قطرة تبييض العين
  5. حراج سيارات مصدومه