1. فيزياء
  2. جائزة نوبل 2019
  3. نادي أصدقاء نوبل - قراءات ٢٠١٦: فتيان الزنك - سفيتلانا أليكسييفيتش 2015 Showing 1-50 of 101
  4. جائزة نوبل للآداب لعام 2015 للبيلاروسية سفيتلانا ألكسييفيتش
  5. جائزة نوبل في الطب تتوج أبحاث خلايا "الالتهام الذاتي" - للعِلم

منحت نصف جائزة نوبل في الطب إلى جون أوكيف والنصف الآخر بالمشاركة إلى لماي بريت موزر وإدوارد موسر، لاكتشافهم خلايا تشكل نظام تحديد المواقع في الدماغ. منحت الجائزة في الأدب لباتريك موديانو بسبب تمكنه من فن الذاكرة الذي أنتج أعمالاً تعالج المصائر البشرية العصية على الفهم، وكشف العوالم الخفية للاحتلال، ومنحت جائزة السلام لكل من كايلاش ساتيارثي وملالا يوسفزاي لنضالهم ضد قمع الأطفال والشباب ومن أجل حق التعليم لجميع الأطفال، ومنحت جائزة في العلوم الاقتصادية لجان تيرول لتحليله قوة السوق والتنظيم. صدرت التنبؤات السنوية لتومسون رويترز يوم 24 سبتمبر، وكانت أسماء النساء موجودة أكثر من أي وقت سابق، مجموعهم 4 من بين الفائزين المحتملين لجائزة نوبل الكيمياء، لايمانويل شاربنتييه (Emmanuelle Charpentier) من مركز هيلمهولتز لأبحاث العدوى في براونشفايغ في ألمانيا، وجنيفر دودنا (Jennifer Doudna) من جامعة كاليفورنيا بيركلي التي تقاسم الجائزة للمساعدة على إنشاء تقنية تحرير الجينات كريسير كيس 9 (CRISPR-Cas9). من المنافسين أيضاً في جائزة الكيمياء جون جودناف (John Goodenough) من جامعة تكساس أوستن، وستانلي يتنغهام من جامعة بينغهامتون في نيويورك للأبحاث في تطوير بطارية ليثيوم أيون.

فيزياء

شاهد منح جائزة نوبل للكيميائي السويدي توماس ليندال والأميركي من أصل تركي عزيز سنجر: ​

جائزة نوبل 2019

  1. الشؤون العامة للمسجد الحرام
  2. تحديث التأهيل الشامل 1440
  3. برنامج erp كامل
  4. تركي وسويدي وأمريكي يفوزون بجائزة نوبل للكيمياء لعام 2015 | أخبار DW عربية | أخبار عاجلة ووجهات نظر من جميع أنحاء العالم | DW | 07.10.2015
  5. جائزة نوبل الكيمياء 2015
  6. جائزة نوبل للطب 2015
  7. جائزة نوبل 2015 lire

نادي أصدقاء نوبل - قراءات ٢٠١٦: فتيان الزنك - سفيتلانا أليكسييفيتش 2015 Showing 1-50 of 101

لا أستطيع تناوله دفعة واحدة، بل أزدرد كل فصل فيه على مهلٍ لأترك لنفسي مساحةً للتأمل! ربما تكون كلمة "مستمتع" غير ملائمة لوصف حالتي الشعورية مع هذا الكتاب الذي منح صوتًا للمقهورين، ولكنها فعلاً متعة أن تقرأ عملاً يعري الإنسانية تمامًا ويفضح عيوبها دون خجلٍ أو حياء! فعلا... لا اتخيل حتى الآن لماذا لم يسارع الناشرون العرب إلى ترجمة هذا العمل المهم الذي وبطريقة ما متعلق بقضايا الشرق الأوسط رغم صدور الكتاب عام ١٩٨٩. كما تفضلت محمد "خبر اختطاف" رواية اتصفت بطابع محلي على عكس رواية فتيان الزنك التي كتبت بشكل عالمي إن صح التعبير. احترم جرأة الكاتبة حتى بعد حصولها على نوبل لم تخبو هذه الجرأة، فعندما عقدت مؤتمرا صحفيا بدأت حديثها قائلة: أحترم العالم الروسي في الآداب والعلوم ولا أحترم العالم الروسي لكل من ستالين وبوتين! واضح أن الكاتبة فضولية ولكن بطريقة مثقفة، فإن المثقف من منظور جان بول سارتر هو ذلك الذي يدس أنفه في ما لا يعنيه! بمعنى المساهمة في كبريات قضايا المجتمع ومحاولة إصلاحها نحو الأفضل أو بمعنى آخر جعلت الكاتبة من نفسها في موقف الحياد لا في موقف صنع القرار.. وتعدد الأصوات وشهادة المتضررين التي قامت باستدعائها في فتيان الزنك كانت لعبة فاعلة إلى نقل أفكار المجتمع وإظهارها!

جائزة نوبل للآداب لعام 2015 للبيلاروسية سفيتلانا ألكسييفيتش

اعتقد بأن الرواية التي بين أيدينا رواية هامة مضمونا وشكلا و أننا مقبلين على تجربة ثرية جدا. لا أدري إن كنا مقبلين على كتابة هجينة تعتمد على تفجير المشاهد وإعادة صياغتها وإنتاجها؟ معاكم ما عندي الكتاب للاسف. :( التوطئة التي بدأت بها سفيتلانا الكتاب تثير العديد من التساؤلات حول الطبيعة المتوحشة للحرب وقدرتها على مسخ البشر ونزع أبسط المشاعر الإنسانية من أرواحهم كالشفقة والتعاطف.. إلخ عبارة الأم حادة وقاسية وهي تقول متسائلة بعد أن سجن ابنها العائد من الحرب على خلفية ارتكابه لجريمة قتل: لماذا حاكموه وحده ولم يحاكموا من أرسله إلى هناك وعلمه كيفية القتل؟ أنا لم أعلمه ذلك! هنا ينمو سؤال أخلاقي حساس: هل البشر لديهم القابلية لارتكاب جرائم القتل أم أنها مهارة يكتسبونها أو تكسبهم إياها الحروب! ننتظر مداخلاتك الذكية مي:-) موفقة سارة وشدي حيلج:-) --- يؤسفنا أنك لن تكوني معنا زهراء:-( يبدو أن تأثير الحرب وآثارها المدمرة لا تقتصر على المشاركين فيها، جلادين كانوا أم ضحايا، قتلة أم قتلى، بل يمتد ليشمل كذلك كل من يحاول الاقتراب منها ولو عن طريق الكتابة عنها، كما حدث لمؤلفة فتيان الزنك. تقول سفيتلانا: "يوجد لدى كل إنسان إحتياطي من القدرة على تحمل الألم، الجسدي والنفسي، لكنه نفد لدي منذ وقت بعيد" سفيتلانا التي تخصصت أو بالأحرى خصصت جزءًا كبيرًا من حياتها الكتابية في توثيق مآسي الإنسان أصيبت بعد كتابة "ليس للحرب صوت أنثوي" بفوبيا من الدم، فلم تعد تتحمل رؤية وجه طفل ينزف فمه، أو رؤية الأسماك التي يلقيها الصيادين بعد صيدها، إذ كانت عيونها الجاحظة والجامدة تسبب لها شعورًا بالخوف الذي لا طاقة لها به!

جائزة نوبل في الطب تتوج أبحاث خلايا "الالتهام الذاتي" - للعِلم

تونس جائزة نوبل 2015

كما أنها أول من يفوز بالجائزة مرتين، لاكتشافها الراديوم والبولونيوم. جائزة نوبل: أبرز عشر شخصيات فازت بها كان مارتن لوثر كينغ الابن أصغر شخص يفوز بجائزة نوبل للسلام، (عام 1964)، وكان عمره آنذاك 35 عاماً. مؤسسة نوبل اعترفت بتأثيره الكبير على حركة تحرر السود في الولايات المتحدة. جائزة نوبل: أبرز عشر شخصيات فازت بها يعتبر ألبرت آينشتاين من ألمع العقول على مستوى العالم، وقد فاز بجائزة نوبل عام 1921 ليس عن نظريته النسبية الشهيرة، ولكن لإسهامه في اكتشاف قانون الظاهرة الكهروضوئية. جائزة نوبل: أبرز عشر شخصيات فازت بها قد لا يعرف الكثيرون فرانسيس كريك (في الصورة) وجيمس واتسون وموريس ويلكينس، الذين فازوا بجائزة نوبل للطب عام 1962. لكن الجميع يعرفون الشكل اللولبي للحمض النووي، الذي اكتشفه هؤلاء العلماء. جائزة نوبل: أبرز عشر شخصيات فازت بها يعتبر الفيلسوف والأديب الفرنسي جان بول سارتر أول شخص يرفض استلام جائزة نوبل، وذلك عام 1964. لكن اسمه ما يزال مدرجاً كفائز بهذه الجائزة في مجال الآداب. جائزة نوبل: أبرز عشر شخصيات فازت بها تقاسم السير ألكساندر فليمينغ مع إرنست تشين والسير هوارد فلوري جائزة نوبل للطب عام 1945 لاكتشافهم (عن طريق الصدفة! )

وعملية الالتهام الذاتي تُعَد –جزئيًّا- عملية تنظيف؛ فهي عملية سحب المخلفات التي تمكِّن الخلية -التي امتلأ السيتوبلازم الخاص بها بالأجزاء القديمة من البروتينات وغيرها من الرواسب غير المرغوب فيها– من تنظيف نفسها". وحدوث مشكلات في عملية الالتهام الذاتي قد يسهم في الأضرار العصبية لأمراض ألزهايمر ومرض باركنسون، وغيرهما من الأمراض العصبية التنكسية. وقد استغرق فهم عملية الالتهام الذاتي عقودًا؛ ففي خمسينيات القرن العشرين، كشف العالم البلجيكي كريستيان دو دوف عن وجود بنية غير معروفة سابقًا داخل الخلية أُطلِق عليها "الليسوسوم" أو "الجسم المُحلِّل". وقد أثبت دو دوف وآخرون أن هذه العضية تحتوي على العديد من الإنزيمات التي من شأنها، في ظل الظروف المناسبة، أن تمزق البروتينات وحتى العضيات الأخرى، مما يتيح للخلية إعادة استخدام الأجزاء المكوِّنة لها أو لفظها خارجها. وقد كان دو دوف أحد الثلاثة الذين فازوا بجائزة نوبل لعام 1974 عن هذا العمل وغيره من الأعمال. وعند هذه النقطة توقفت الأبحاث ولم يُحرَز أي تقدم حتى تسعينيات القرن العشرين، عندما قرر أوسومي دراسة المشكلة في الخميرة، والتي غالبًا ما تُستخدَم في المختبر لتكون نموذجًا للعمليات الأساسية القائمة في خلايا الكائنات الأكثر تطورًا، متضمنةً البشر.